أشــــقــــــــياء في الحـــــــــــــــــــــــــياة ( بقلمي خاص بالمسابقة )
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أشــــقــــــــياء في الحـــــــــــــــــــــــــياة ( بقلمي خاص بالمسابقة )
إهــــداء
إلي كل البؤساء , الذين يعجزون عن البكاء , من فرط الشقاء , ولكل حزين حيث النوافذ لاهية في حزنها ,كلما فتحت نافذة للأمل نبت حزن جديد , وكلما شفي جرح قديم , ذادت جراحهم جرح جديد, والي الغرباء في كل مكان , الذين يعيشون الغربة بطعمها الأسود وملمسها الخشن , ولونها الذي لا يسر , والي المجبولين على الألم , يفترشون الصراخ ويقتاتون بالصبر , وللغرباء في أوطانهم .
والي أبناء الحلال الذين لم ينطقوا كلمة أمي وأبي, لان عائلتهم الوحيدة,هي الشوارع , فهم أبناء الشوارع . فهي كل ما يملكون من صله قرابة, ونسب.
والي كل شقي تعيس .
إليهم أهدى بعض الدموع .
الفصل الأول
جلس يفترش الصبر , قرب صندوق البريد الفارغ ,كما هي عادته دائما , يترقب وصول رسالة تطفئ لهيب شوق يعربد بين ضلوعه ,رسالة طال انتظاره لها, يشم فيها رائحة وطنه , وتبل بعض أشواقه , وتسكن من الم الغربة الساكن في صدره ,جلس يترقب , في انتظار رسالة لم تأتي منئذ زمن بعيد .وصوت مذياع ينبعث من محل الأواني المنزلية يعكر جمال الصمت :ـ الجامعة العربية تدين الاعتداء الغاشم علي الضفة وقطاع غزه , وتقرر رفع شكوى في مجلس الأمم المتحدة ضد المحتل الإسرائيلي ,
تملكه الوهم وخيل إليه انه يسمع لشكوى جاره العاجز عن كل شئ إلا الشكوى , عن سوء أحواله المادية , وسوء الأوضاع الأمنية , وانتشار اللصوص, واختفاء فرص العمل , نفس المنطق العاجز ,نفس الادانة ,ولا جديد في رواية البؤساء, مجرد شكوى صفراء , لا تفيد ولا تضر أحدا , ولكنها مسكن لغضب الشعب فقط ,حبة بندول يتناولها الساسة كلما خافوا غضب الشعب .
:ـ صدقة لله, صدقة لله يا محسنين, صوت شاب رث الثياب,يقطع عليه حبل أفكاره .
رفع نظره إليه , واخرج من جيبه مبلغ عشرة دولارات أخر ما تبقي له من مال , وقال :ـ لماذا لا تبحث عن عمل ,
وأنت شاب قوي ؟!
الشاب :ـ أين هو العمل ؟ خبرني عن مكانه , أكن لك من الشاكرين , معترفا بفضلك وفيض رحمتك , وجميل كرمك.
:ـ اذهب إلي وزارة العمل ,سوف يجدون لك عملا .
الشاب:ـ كنت اعمل هناك ,معهم , ولكنهم فصلوني , لسوء أخلاقي وحسن أخلاقهم .
:ـ ماذا فعلت ؟
الشاب:ـ جريمتي كبيرة , رهيبة ,تكاد تصل للخيانة العظمي كما قالوا ,فانا لم اقبل رشوة من ابن الوزير .
وضع العشرة دولارات في يد الشاب ,وانصرف صوب منزله ,يتمت بشفاهه , وطني الغالي , البعد عنك ,فراق للحياة , فراق أم لطفلها , وزجتة لزوجها , وعين لجفنها , كيف امضي نهاري وعيني لم تعد تراك , وكيف أمسي وكفي لم تحتضن ترابك ؟
وعند باب المنزل وجد نفس الشاب رث الثياب ,الذي أعطاه العشرة دولارات , واقف ينتظر .
:ـ ماذا تريد
الشاب :ـ أريد سكن ,هناك إعلان في جريده ..... يطلب صاحبه شريكا في السكن والمصاريف , أريد آن اسكن معه.
:ـ أو لست أنت السائل الذي قابلني ,هناك عند الرصيف !؟.
الشاب :ـ نعم
:ـ كيف سوف تدفع نصف الإيجار , وأنت لا تملك قوتك , وتسال الناس أعطوك أو منعوك , ليس تقليلا من قيمتك , ولكني فقير , أريد من يساعدني في دفع الإيجار .
الشاب ضاحكا :ـ إن مهنتي هي مهنة الأثرياء , فلا تخاف علي نصف الإيجار , ونصف المصروف للإعاشة ولكن خاف علي نصف المبلغ الذي يخصك .
:ـ علي بركة الله , موافق على سكنك معي , ولتكن السماء في عوننا, ولكن ما اسمك ؟
الشاب :ـ إبراهيم , وأنت ؟
:ـ اسمي احمد
إبراهيم بعد أن استقر في داخل البيت الخالي من كل شئ , إلا مصلاه صغيرة :ـ انزل دائما من نهار شاق , مغبر ومهمل ,عند نهاية اليوم ,إلا من الخطايا , جائع , فماذا لدينا للعشاء ؟
احمد ووجنتيه تحمر حياء كالعذراء :ـ لا شئ , فلا مال لدي , وأخر ما كان عندي من مال صار عندك .
إبراهيم وهو يخرج من جيبه مئات الأوراق النقدية ويرمي بها علي الطاولة :ـ خذ هذا المبلغ سلفه مني , واتي لنا بعشاء , وانأ اليوم ضيفك .
احمد ينظر في الماعون المملوء ماء يريد أن يري انعكاس صورته في الماء , فلم يراها , ورأى أحزان تتحرك , في أخر لهاة الريح , وصورة حزن أخر يتحرك , فردد في نفسه , ويل لي من الفقر فانه مقبرة الرجال , ومذلهم , ويل لي من نفسي وألم روحي , حتى استلف من شحاد , الدين مذلة في النهار وهم في الليل , هل ضللت طريق المجد , والشموخ , كيف سوف انظر لنفسي في المرأه ولا اتقيى ؟ هل صرت خبيث النفس , سيئ السريرة , معافى اليأس , مريض الأمل .
إبراهيم وقد أحس ما يحتمل في نفس احمد :ـ احمد ما هي أحلامك وحياتك ؟
احمد :ـ حياتي مجرد قصة قراءتها في كتاب ذات يوم , و عقلي يلبس الوهم ثوبا , ويمتد الألم من تكرار الفشل مساحات حد الإبصار , والنور مجرد أسطورة أخري اشتهي معرفة أنثي من نور أو نار , فيتملكني اليأس , وإحساس بالعدم يتدفق من اللا شئ , فاعلم بأنة لا توجد أنثي من غير عظام , وان الحقيقة الوحيدة فقط هي الله والباقي مجرد وهم في ربع رطل من الزمن , اشتهي جبلين من وهم , فالشتاء قاسي والبرد زمهرير لرجل عازب ضل طريقه للبيت , و الزواج لم يكن في متناول ثروتي, فقط امضي احمل أوهامي حقيبة سفر , لتضل خطواتي من جديد .ثم يلتفت صوب إبراهيم قائلا وما هو ماضيك أنت ؟ فحاضرك اعرفه ؟.
إبراهيم:ـ تذبل في ماضي حياتي زهره , قطفتها في ساعة حزن , لأنقذها من النار التي توسدت ضلوعي ,حتى صار ماسخ طعم الرحيق في فمي , قصتي قصة من الأحزان , والدموع , سوف ارويها لك بعد العشاء .
ذهب احمد لإحضار العشاء ثم عاد يحمل بعض الخبز,و وضعه أمام إبراهيم .
إبراهيم:ـ أين الفول ؟
احمد :ـ لقد اشتريت فولا وكبده وعدسا , وإثناء رجوعي وجدت امرأة , لديها أربعة أطفال صغار , يفترشون الأرض , يتلون من الجوع , يسالون أمهم الطعام , فترد عليهم بدموعها , وقلة حيلتها , فبكيت لحالهم , وصعوبة ظرفهم , فأعطيتهم الطعام , ثم رجعت إدراجي بنفس الطريق , لاشتري الطعام للعشاء , فلم أجد عند المطعم إلا هذا الخبز , قد نفذ الفول و الايدام .
إبراهيم :ـ الحمد لله علي نعمة الخبز , بسم الله
احمد :ـ لقد وعدتني بقصة ماضيك
إبراهيم :ـ قصتي تبدأ بقصة أمي , فانا لقيط , وأمي اشرف النساء , وجدي لامي ثري مشهور , وأبي الذي لا احمل اسمه , تجار كبير مشهور له بالفضل والتقوى والصلاح , وأمي مريم أخري , غير أنها لم تهز جذع النخلة , ولم اكلم الناس في المهد ,
احمد:ـ كيف ذلك
إبراهيم :ـ كانت تعيش فتاة جميلة , وجهها الشمس إذا طلعت , عيناها القمر مكتملا , شعرها الليل والقمر غائب , بيضاء كالثلج , نقية السريرة , لم تعرف التداهن والتلون , في قصر أبيها العامر بالتحف والسعادة , ورضا الله .
إلي كل البؤساء , الذين يعجزون عن البكاء , من فرط الشقاء , ولكل حزين حيث النوافذ لاهية في حزنها ,كلما فتحت نافذة للأمل نبت حزن جديد , وكلما شفي جرح قديم , ذادت جراحهم جرح جديد, والي الغرباء في كل مكان , الذين يعيشون الغربة بطعمها الأسود وملمسها الخشن , ولونها الذي لا يسر , والي المجبولين على الألم , يفترشون الصراخ ويقتاتون بالصبر , وللغرباء في أوطانهم .
والي أبناء الحلال الذين لم ينطقوا كلمة أمي وأبي, لان عائلتهم الوحيدة,هي الشوارع , فهم أبناء الشوارع . فهي كل ما يملكون من صله قرابة, ونسب.
والي كل شقي تعيس .
إليهم أهدى بعض الدموع .
الفصل الأول
جلس يفترش الصبر , قرب صندوق البريد الفارغ ,كما هي عادته دائما , يترقب وصول رسالة تطفئ لهيب شوق يعربد بين ضلوعه ,رسالة طال انتظاره لها, يشم فيها رائحة وطنه , وتبل بعض أشواقه , وتسكن من الم الغربة الساكن في صدره ,جلس يترقب , في انتظار رسالة لم تأتي منئذ زمن بعيد .وصوت مذياع ينبعث من محل الأواني المنزلية يعكر جمال الصمت :ـ الجامعة العربية تدين الاعتداء الغاشم علي الضفة وقطاع غزه , وتقرر رفع شكوى في مجلس الأمم المتحدة ضد المحتل الإسرائيلي ,
تملكه الوهم وخيل إليه انه يسمع لشكوى جاره العاجز عن كل شئ إلا الشكوى , عن سوء أحواله المادية , وسوء الأوضاع الأمنية , وانتشار اللصوص, واختفاء فرص العمل , نفس المنطق العاجز ,نفس الادانة ,ولا جديد في رواية البؤساء, مجرد شكوى صفراء , لا تفيد ولا تضر أحدا , ولكنها مسكن لغضب الشعب فقط ,حبة بندول يتناولها الساسة كلما خافوا غضب الشعب .
:ـ صدقة لله, صدقة لله يا محسنين, صوت شاب رث الثياب,يقطع عليه حبل أفكاره .
رفع نظره إليه , واخرج من جيبه مبلغ عشرة دولارات أخر ما تبقي له من مال , وقال :ـ لماذا لا تبحث عن عمل ,
وأنت شاب قوي ؟!
الشاب :ـ أين هو العمل ؟ خبرني عن مكانه , أكن لك من الشاكرين , معترفا بفضلك وفيض رحمتك , وجميل كرمك.
:ـ اذهب إلي وزارة العمل ,سوف يجدون لك عملا .
الشاب:ـ كنت اعمل هناك ,معهم , ولكنهم فصلوني , لسوء أخلاقي وحسن أخلاقهم .
:ـ ماذا فعلت ؟
الشاب:ـ جريمتي كبيرة , رهيبة ,تكاد تصل للخيانة العظمي كما قالوا ,فانا لم اقبل رشوة من ابن الوزير .
وضع العشرة دولارات في يد الشاب ,وانصرف صوب منزله ,يتمت بشفاهه , وطني الغالي , البعد عنك ,فراق للحياة , فراق أم لطفلها , وزجتة لزوجها , وعين لجفنها , كيف امضي نهاري وعيني لم تعد تراك , وكيف أمسي وكفي لم تحتضن ترابك ؟
وعند باب المنزل وجد نفس الشاب رث الثياب ,الذي أعطاه العشرة دولارات , واقف ينتظر .
:ـ ماذا تريد
الشاب :ـ أريد سكن ,هناك إعلان في جريده ..... يطلب صاحبه شريكا في السكن والمصاريف , أريد آن اسكن معه.
:ـ أو لست أنت السائل الذي قابلني ,هناك عند الرصيف !؟.
الشاب :ـ نعم
:ـ كيف سوف تدفع نصف الإيجار , وأنت لا تملك قوتك , وتسال الناس أعطوك أو منعوك , ليس تقليلا من قيمتك , ولكني فقير , أريد من يساعدني في دفع الإيجار .
الشاب ضاحكا :ـ إن مهنتي هي مهنة الأثرياء , فلا تخاف علي نصف الإيجار , ونصف المصروف للإعاشة ولكن خاف علي نصف المبلغ الذي يخصك .
:ـ علي بركة الله , موافق على سكنك معي , ولتكن السماء في عوننا, ولكن ما اسمك ؟
الشاب :ـ إبراهيم , وأنت ؟
:ـ اسمي احمد
إبراهيم بعد أن استقر في داخل البيت الخالي من كل شئ , إلا مصلاه صغيرة :ـ انزل دائما من نهار شاق , مغبر ومهمل ,عند نهاية اليوم ,إلا من الخطايا , جائع , فماذا لدينا للعشاء ؟
احمد ووجنتيه تحمر حياء كالعذراء :ـ لا شئ , فلا مال لدي , وأخر ما كان عندي من مال صار عندك .
إبراهيم وهو يخرج من جيبه مئات الأوراق النقدية ويرمي بها علي الطاولة :ـ خذ هذا المبلغ سلفه مني , واتي لنا بعشاء , وانأ اليوم ضيفك .
احمد ينظر في الماعون المملوء ماء يريد أن يري انعكاس صورته في الماء , فلم يراها , ورأى أحزان تتحرك , في أخر لهاة الريح , وصورة حزن أخر يتحرك , فردد في نفسه , ويل لي من الفقر فانه مقبرة الرجال , ومذلهم , ويل لي من نفسي وألم روحي , حتى استلف من شحاد , الدين مذلة في النهار وهم في الليل , هل ضللت طريق المجد , والشموخ , كيف سوف انظر لنفسي في المرأه ولا اتقيى ؟ هل صرت خبيث النفس , سيئ السريرة , معافى اليأس , مريض الأمل .
إبراهيم وقد أحس ما يحتمل في نفس احمد :ـ احمد ما هي أحلامك وحياتك ؟
احمد :ـ حياتي مجرد قصة قراءتها في كتاب ذات يوم , و عقلي يلبس الوهم ثوبا , ويمتد الألم من تكرار الفشل مساحات حد الإبصار , والنور مجرد أسطورة أخري اشتهي معرفة أنثي من نور أو نار , فيتملكني اليأس , وإحساس بالعدم يتدفق من اللا شئ , فاعلم بأنة لا توجد أنثي من غير عظام , وان الحقيقة الوحيدة فقط هي الله والباقي مجرد وهم في ربع رطل من الزمن , اشتهي جبلين من وهم , فالشتاء قاسي والبرد زمهرير لرجل عازب ضل طريقه للبيت , و الزواج لم يكن في متناول ثروتي, فقط امضي احمل أوهامي حقيبة سفر , لتضل خطواتي من جديد .ثم يلتفت صوب إبراهيم قائلا وما هو ماضيك أنت ؟ فحاضرك اعرفه ؟.
إبراهيم:ـ تذبل في ماضي حياتي زهره , قطفتها في ساعة حزن , لأنقذها من النار التي توسدت ضلوعي ,حتى صار ماسخ طعم الرحيق في فمي , قصتي قصة من الأحزان , والدموع , سوف ارويها لك بعد العشاء .
ذهب احمد لإحضار العشاء ثم عاد يحمل بعض الخبز,و وضعه أمام إبراهيم .
إبراهيم:ـ أين الفول ؟
احمد :ـ لقد اشتريت فولا وكبده وعدسا , وإثناء رجوعي وجدت امرأة , لديها أربعة أطفال صغار , يفترشون الأرض , يتلون من الجوع , يسالون أمهم الطعام , فترد عليهم بدموعها , وقلة حيلتها , فبكيت لحالهم , وصعوبة ظرفهم , فأعطيتهم الطعام , ثم رجعت إدراجي بنفس الطريق , لاشتري الطعام للعشاء , فلم أجد عند المطعم إلا هذا الخبز , قد نفذ الفول و الايدام .
إبراهيم :ـ الحمد لله علي نعمة الخبز , بسم الله
احمد :ـ لقد وعدتني بقصة ماضيك
إبراهيم :ـ قصتي تبدأ بقصة أمي , فانا لقيط , وأمي اشرف النساء , وجدي لامي ثري مشهور , وأبي الذي لا احمل اسمه , تجار كبير مشهور له بالفضل والتقوى والصلاح , وأمي مريم أخري , غير أنها لم تهز جذع النخلة , ولم اكلم الناس في المهد ,
احمد:ـ كيف ذلك
إبراهيم :ـ كانت تعيش فتاة جميلة , وجهها الشمس إذا طلعت , عيناها القمر مكتملا , شعرها الليل والقمر غائب , بيضاء كالثلج , نقية السريرة , لم تعرف التداهن والتلون , في قصر أبيها العامر بالتحف والسعادة , ورضا الله .
alili slimane- عدد المساهمات : 25
نقاط : 75
تاريخ التسجيل : 29/12/2011
śáşõ- عدد المساهمات : 2015
نقاط : 2873
تاريخ التسجيل : 28/12/2011
العمر : 25
الموقع : سوررية وافتخرر--واي ما عاجبو ينتحرر--ويكتب على قبرو تحدى وما قدر
رد: أشــــقــــــــياء في الحـــــــــــــــــــــــــياة ( بقلمي خاص بالمسابقة )
موضوع رااااااائق
وشعر راااااائع
فمة في الجمال والابداع
شكرا لك وعلى مجهودك
تحياتي
=)
وشعر راااااائع
فمة في الجمال والابداع
شكرا لك وعلى مجهودك
تحياتي
=)
لَـێـۉڼهَـ- عدد المساهمات : 1424
نقاط : 2218
تاريخ التسجيل : 31/12/2011
العمر : 28
الموقع : سوريا(حمــــــــ العديه ـــــــــص)
مواضيع مماثلة
» *** المصعد القاتل 607 *** ....( خاص بالمسابقة الجديدة )
» لاتــــدع الـــــوهـــــم يــــــقـــــــتــــــــلـــــ?ــــكـ "مشتركة بالمسابقة"
» شاب يـدهــس عـشيــقتــه ،،،، قصه مؤثره جداً ( مشترك بالمسابقة)
» طبطب على الجرح ... ((بقلمي))
» **حنين وأمل**بقلمي**الجزء الثالث والعشرون:**حكاية جشع**222
» لاتــــدع الـــــوهـــــم يــــــقـــــــتــــــــلـــــ?ــــكـ "مشتركة بالمسابقة"
» شاب يـدهــس عـشيــقتــه ،،،، قصه مؤثره جداً ( مشترك بالمسابقة)
» طبطب على الجرح ... ((بقلمي))
» **حنين وأمل**بقلمي**الجزء الثالث والعشرون:**حكاية جشع**222
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى